next page

fehrest page

back page

380/7 - المناقب :(1130) 
تاريخ بغداد (1131) و كتاب السمعانى و اءربعين المؤ ذن و مناقب فاطمة عن ابن شاهين باءسانيدهم عن حذيفة و ابن مسعود قال النبى صلى الله عليه و آله : ان فاطمة اءحصنت فرجها فحرم الله ذريتها على النار. قال ابن مندة : خاص بالحسن و الحسين و يقال : اءى من ولدته بنفسها، و هو المروى عن الرضا عليه السلام و الاولى كل مؤ من منهم (1132)
381/8 - الاحتجاج :(1133) 
عن اءبى الجارود قال : قال اءبوجعفر عليه السلام : يا اءباالجارود ما يقولون فى الحسن و الحسين ؟ قلت : ينكرون علينا اءنهما ابنا رسول الله صلى الله عليه و آله . قال : فباءى شى ء احتججتم عليهم ؟ قلت : بقول الله فى عيسى بن مريم : (و من ذريته داود - الى قوله - و كل من الصالحين )(1134) فجعل عيسى من ذرية ابراهيم و احتججنا عليهم بقوله تعالى : (قل تعالوا ندع اءبناءنا و اءبناءكم و نساءنا و نساءكم و اءنفسنا و اءنفسكم )(1135) قال : فاءى شى ء قالوا؟ قال : قلت : قالوا: قد يكون ولد البنت من الولد و لا يكون من الصلب .
قال : فقال اءبوجعفر عليه السلام والله يا اءباالجارود لا عطينكها من كتاب الله آية تسمى لصلب رسول الله صلى الله عليه و آله لا يردها الا كافر. قال : قلت : جعلت فداك و اءين ؟ قال : حيث قال الله : (حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اءخواتكم - الى قوله - و حلائل اءبناءكم الذين من اءصلابكم )(1136) فسلهم يا اءباالجارود هل يحل لرسول الله صلى الله عليه و آله نكاح حليلتهما فان قالوا: نعم فكذبوا والله ، و ان قالوا: لا، فهما والله ابنا رسول الله لصلبه و ما حرمت عليه الا للصلب

بيان : اءقول : اطلاق الابن و الولد عليهم كثير و قد مضى الاخبار المفصلة فى باب احتجاج الرضا عليه السلام عند الماءمون فى الامامة و سياءتى فى احتجاج موسى بن جعفر عليه السلام مع خلفاء زمانه و لعل وجه الاحتجاج بالاية الاخيرة هو اتفاقهم على دخول ولد البنت فى هذه الاية و الاصل فى الاطلاق الحقيقة اءو اءنهم يستدلون بهذه الاية على حرمة حليلة ولد البنت ، و لايتم الا بكوفه ولدا حقيقتة للصلب ، و سياءتى تمام القول فى ذلك فى اءبواب الخمس ان شاءالله
ترجمه :
در كتاب احتجاج طبرسى از ابوالجارود روايت شده است كه امام باقر عليه السلام خطاب به او فرمود:
مردم درباره امام حسن و امام حسين چه مى گويند؟
گفتم : انكار مى كنند كه حسنين عليهماالسلام فرزندان پيامبر خدا باشند.
فرمود: شما چه دليلى براى آنان مى آوريد؟
گفتم : به آيه قرآن درباره عيسى بن مريم كه مى فرمايد: (و من ذريته داود)(1137) تا آنجا كه مى فرمايد: (و كل من الصالحين ) (1138) زيرا خداوند در اين آيه حضرت عيسى را از فرزندان حضرت ابراهيم قرار داده است . نيز به آيه (قل تعالوا ندع اءبناءنا و اءبناءكم و نساءنا و نساءكم و اءنفسنا و اءنفسكم ) (1139) بر آنان استدلال مى كنيم .
فرمود: آنان چه مى گويند. گفتم : مى گويند: گاهى مى شود كه فرزند دختر، فرزند مى باشد. ولى از صلب انسان نخواهد بود.
راوى مى گويد: حضرت باقر عليه السلام به من فرمود: به خداوند سوگند دليلى از قرآن مى آورم كه فرزندان زهرا از صلب پيغمبر خدايند، اين دليل را جز شخص كافر رد نخواهد كرد. گفتم : فدايت شوم از كجاى قرآن ؟
فرمود: اين آيه كه مى فرمايد: (حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم )(1140) تا آنجا كه مى فرمايد: (و حلائل اءبناءكم الذين من اءصلابكم ) (1141)
اى ابوالجارود! از ايشان جويان شو و بگو: آيا براى پيغمبر خدا صلى الله عليه و آله حلال بود كه با زنان حضرت حسنين ازدواج نمايد؟ اگر بگويند: آرى ، معلوم است كه دروغ مى گويند، و اگر بگويند: نه ، پس ثابت مى شود كه ايشان فرزندان پيامبرند و به همين جهت زنان ايشان بر رسول خدا حرام بودند.
382/9 - تفسير القمى :(1142) 
اءبى ، عن ظريف بن ناصح ، عن عبدالصمد بن بشير، عن اءبى الجارود عن اءبى جعفر عليه السلام قال : قال لى اءبوجعفر: يا اءباالجارود ما يقولون فى الحسن و الحسين عليهماالسلام ؟ قلت : ينكرون علينا اءنهما ابنا رسول الله صلى الله عليه و آله قال : فباءى شى ء احتججتم عليهم ؟ قلت : بقول الله عزوجل فى عيسى بن مريم : (و من ذريته داود و سليمان - الى قوله - و كذلك نجزى المحسنين )(1143) و جعل عيسى من ذرية ابراهيم . قال : فاءى شى ء قالوا لكم ؟ قلت : قالوا: قد يكون ولد الابنة من الولد و لا يكون من الصلب . قال : فباءى شى ء احتججتم عليهم ؟ قال : قلت : اجتججنا عليهم بقول الله تعالى : (قل تعالوا ندع اءبناءنا و اءبناءكم و نساءنا و نساءكم و اءنفسنا و اءنفسكم ) الاية . قال : فاءى شى ء قالوا لكم ؟ قلت : قالوا: قد يكون فى كلام العرب ابنى رجل واحد فيقول اءبناءنا و انما هما ابن واحد. قال : فقال اءبوجعفر عليه السلام : والله يا اءباالجارود لا عطينكها من كتاب الله تسمى لصلب رسول الله صلى الله عليه و آله لا يردها الا كافر. قال : جعلت فداك و اءين ؟ قال : حيث قال الله : (حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم - الى اءن ينتهى الى قوله - و حلائل اءبنائكم الذين من اءصلابكم )(1144) فسلهم يا اءباالجارود هل حل لرسول الله صلى الله عليه و آله نكاح حليلتهما، فان قالوا: نعم فكذبوا والله و فجروا و ان قالوا: لا، فهما والله لصلبه و ما حرمتا عليه و الا للصلب
الكافى :(1145) 
العدة ، عن البرقى ، عن الحسن بن ظريف ، عن عبدالصمد مثله
ترجمه :
در تفسير على بن ابراهيم از ابوالجارود روايت كند كه گفت : حضرت امام محمدباقر عليه السلام به من فرمود:
اين مردم درباره امام حسن و امام حسين عليهماالسلام چه مى گويند؟ گفتم : منكر مى شوند كه ايشان فرزندان پيغمبر خدا باشند.
فرمود: شما براى اين موضوع چه دليلى مى آوريد؟ گفتم : به اين آيه كه خداوند درباره عيسى بن مريم مى فرمايد: (و من ذريته داود و سليمان )(1146) تا آنجا كه مى فرمايد: (و كذلك نجزى المحسنين )(1147) زيرا خداوند حضرت عيسى را در اين آيه از فرزندان حضرت ابراهيم معرفى نموده است .
حضرت باقر فرمود: آنان چه مى گويند؟ گفتم : مى گويند: آرى همين طور است كه شما مى گوييد، ولى در عين حال ايشان فرزند صلبى نيستند.
فرمود: شما در جواب آنان چه گفتيد؟
گفتم : به اين آيه استدلال نمودم كه خداوند مى فرمايد: (قل تعالوا ندع اءبناءنا و اءبناءكم و نساءنا و نساءكم و اءنفسنا و اءنفسكم ) (1148)
فرمود: آنان چه گفتند؟ گفتم : مى گويند: در كلام عرب گاهى به دو نفر فرمودند كه از يك نفر باشند مى گويند: فرزندان ما، و ايشان فرزند يكنفرند.
حضرت باقر به من فرمود: به خداوند سوگند من از قرآن دليلى براى تو مى آورم و ثابت مى كنم كه آنان فرزندان صلبى پيامبر خدايند، و اين دليل را جز شخص كافر رد نخواهد كرد.
گفتم : فدايت شوم از كجاى قرآن ؟
فرمود: آنجا كه مى فرمايد: (حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم )(1149) تا آنجا كه مى فرمايد: (و حلائل اءبنائكم الذين من اءصلابكم ) (1150)
اى ابوالجارود! تو از ايشان بپرس : آيا براى رسول خدا حلال بود كه با زنان حضرات حسنين عليهماالسلام ازدواج نمايد يا نه ؟ اگر بگويند: آرى ، به خداوند سوگند كه دروغ گفته اند و گناه كرده اند. و اگر بگويند: نه پس ثابت مى شود كه حسنين فرزندان صلبى رسول خدايند و بدين لحاظ است كه زنان ايشان به پيغمبر خدا حرام بودند و... .
383/10 - المناقب :(1151) 
ولدت الحسن عليه السلام و لها اثنى عشرة سنة و اءولادها: الحسن و الحسين و المحسن سقط و فى معارف القتيبى اءن محسنا من زخم قنفذ العدوى ، و زينب و ام كلثوم
تذنيب : 
قال عبدالحميد بن اءبى الحديد فى شرح قول اءميرالمؤ منين عليه السلام فى بعض اءيام صفين حين راءى ابنه الحسن عليه السلام يتسرع الى الحرب :
املكوا عنى هذا الغلام لا يهدنى فانى اءنفس بهذين - يعنى الحسن و الحسين - عن الموت لئلا ينقطع بهما نسل رسول الله صلى الله عليه و آله .
فان قلت : اءيجوز اءن يقال للحسن و الحسين و ولدهما اءبناء رسول الله ، و ولد رسول الله و ذرية رسول الله ، و نسل رسول الله صلى الله عليه و آله ؟ قلت : نعم لان الله سماهم اءبناءه فى قوله تعالى : (ندع اءبناءنا و اءبناءكم )(1152) و انما عنى الحسن و الحسين ولو اءوصى لولد فلان بمال دخل فيه اءولاد البنات و سمى الله تعالى عيسى ذرية ابراهيم و لم يختلف اءهل اللغة فى اءن ولد البنات من النسل الرجل .
فان قلت : فما تصنع بقوله تعالى : (ما كان محمد اءبا اءحد من رجالكم )(1153)، قلت : اءساءلك عن اءبوته لابراهيم بن مارية فكلما تجيب به عن ذلك فهو جوابى عن الحسن و الحسين عليهماالسلام ، و الجواب الشامل للجميع اءنه عنى زيد بن الحارثه لان العرب كانت تقول : زيد بن محمد على عادتهم فى تبنى العبيد، فاءبطل الله تعالى ذلك و نهى عن سنة الجاهلية و قال : ان محمدا ليس اءبا لواحد من الرجال البالغين المعروفين بينكم و ذلك لا ينفى كونه اءبا لاطفال لم يطلق عليهم لفظة الرجال كابراهيم و حسن و حسين عليهماالسلام .
اءقول : ثم ذكر بعض الاعتراضات و الاجوبة التى ليس هذا الباب موضع ذكرها

ترجمه :
در كتاب مناقب آمده است :
حضرت فاطمه زهرا دوازده ساله بود كه امام حسن را زاييد. فرزندان فاطمه عليهاالسلام عبارتند از:
1 - حسن ، 2 - حسين ، 3 - محسن ، (بضم ميم و فتح حاء و سين با تشديد).
ابن قتيبه در كتاب معارف مى نگارد: محسن از آن ضربتى كه قنفذ به حضرت زهرا زد، سقط شد. 4 - زينب ، 5 - ام كلثوم .
ابن ابى الحديد در شرح خطبه اى مى گويد: وقتى حضرت امير در جنگ صفين ديد امام على حسن به سرعت به جنگ مى رود، فرمود: اين پسر را در عقب من قرار دهيد، زيرا من از مردن اين دو پسر يعنى : حسن و حسين مضايقه دارم . اگر ايشان بميرند نسل پيامبر خدا قطع خواهد شد. اگر بگويى : آيا جايز است كه به حضرات حسنين و فرزندان ايشان گفته شود: فرزندان و ذريه و نسل پيغمبر خدا؟ من مى گويم : آرى ، زيرا منظور از خداى عليم كه در اين آيه شريفه مى فرمايد: (ندع اءبناءنا و اءبناءكم )(1154) حضرت حسن و حضرت حسين است .
(جواب ديگر اينكه :) اگر كسى وصيت كند: مالى را به فرزندان فلانى بدهيد فرزندان دخترى او هم داخل فرزندان وى خواهند بود.
ديگر اينكه : خداوند حضرت عيسى را از ذريه حضرت ابراهيم قرار داده است .
ديگر اينكه : اهل لغت عرب در اينكه فرزند دختر از نل مرد (يعنى پدر آن دختر) به شمار مى روند اختلافى ندارند.
اگر بگويى : جواب اين آيه را كه خداوند مى فرمايد: حضرت محمد پدر هيچ يك از مردان شما نبود(1155) من در جواب مى گويم : تو در اينكه پيغمبر خدا پدر ابراهيم بن ماريه است چه مى گويى ؟ هر جوابى كه در اين باره بگويى من هم همان را درباره حضرت حسنين خواهم گفت : جوابى كه شامل همه اينها بشود اين است كه : منظور از آيه سابق الذكر زيد بن حارثه است .
زيرا رسم عرب در زمان جاهليت اين بود كه غلام زرخريد را براى خود در حكم پسر مى دانستند، لذا به زيد بن حارثه هم مى گفتند: زيد بن محمد صلى الله عليه و آله . بدين جهت خداوند اين رسم را باطل كرد و فرمود:
حضرت محمد پدر مردانى كه بالغ و معروفند نيست .
اين مطلب با اينكه آن بزرگوار پدر كودكانى از قبيل : ابراهيم و حسنين باشد منافاتى ندارد.
باب دهم : موقوفات و صدقات حضرت فاطمه عليهاالسلام 
384/1 - الكافى :(1156) 
محمد بن يحيى ، عن اءحمد بن محمد، عن ابن فضال ، عن اءحمد بن عمر، عن اءبى مريم قال : ساءلت اءباعبدالله عليه السلام عن صدقة رسول الله صلى الله عليه و آله و صدقة على عليه السلام فقال : هى لنا حلال ، و قال ان فاطمة عليهاالسلام جعلت صدقتها لبنى هاشم و بنى المطلب
ترجمه :
در كافى از ابومريم روايت شده :
از امام صادق درباره صدقات رسول خدا صلى الله عليه و آله و على عليه السلام سؤ ال كردم ، فرمود:
آنها براى ما حلال است ، همچنين صدقات فاطمه زهرا كه براى بنى هاشم و بنى مطلب قرار داده است .
385/2 - الكافى :(1157) 
على ، عن ابن اءبى نجران ، عن عاصم بن حميد، عن اءبى بصير قال : قال اءبوجعفر عليه السلام اءلا اقرئك وصية فاطمة ؟ قال : قلت : بلى فاخرج جقا اءو صفطا فاءخرج منه كتابا فقرا:
بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما اءوصت به فاطمة بنت محمد رسول الله صلى الله عليه و آله اءوصت بحوائطها السبعة العواف و الدلال و البرقة و المبيت و الحسنى و الصافية و ما لام ابراهيم الى على بن ابى طالب عليه السلام فان مضى الحسين ، فالى الاكبر من ولدى شهد الله على ذلك و المقداد بن الاسود و الزبير بن العوام و كتب على بن ابى طالب عليه السلام .
كا: على عن اءبيه ، عن ابن اءبى عمير، عن عاصم بن حميد مثله و لم يذكر حقا و لا سفطا و قال : الى الاكبر من ولدى دون ولدك

ترجمه :
در كافى از امام باقر عليه السلام روايت شده كه به ابوبصير فرمود: آيا وصيت فاطمه عليهاالسلام را برايت بخوانم ؟ ابوبصير گفت : آرى . آن حضرت از حقه اى نوشته اى بيرون آورد و خواند:
بسم الله الرحمن الرحيم ، اين وصيت نامه فاطمه دختر پيامبر خدا صلى الله عليه و آله براى على بن ابى طالب عليه السلام است :
بستانها و مزرعه هاى هفتگانه ام را كه عبارتند از: عواف ، دلال ، برقه ، مبيت ، حسنى ، صافيه و مزرعه ام ابراهيم همه در اختيار على است و پس از او در اختيار حسن و سپس حسين و پس از او بزرگترين فرزندانم متولى آنها خواهند بود.
بر اين وصيت نامه مقداد و زبير را شاهد مى گيرم .
نويسنده وصيتنامه : على بن ابى طالب .
386/3 - الكافى :(1158) 
على ، عن اءبيه ، عن ابن اءبى عمير، عن حماد بن عثمان ، عن اءبى بصير قال : قال اءبوعبدالله عليه السلام : اءلا اقرئك وصية فاطمة ؟ قلت : بلى قال : فاءخرج الى صحيفة :
هذا ما عهدت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و آله فى اءموالها الى على بن ابى طالب فان مات فالى الحسن ، فان مات فالى الحسين ، فان مات فالى الاكبر من ولدى دون ولدك : الدلال و العواف و المبيت و البرقة و الحسنى و الصافية و ما لام ابراهيم .
شهدالله عزوجل على ذلك و المقداد بن الاسود و الزبير بن العوام
(1159)
387/4 - الكافى :(1160) 
على عن اءبيه ، عن ابن اءبى نجران ، عن عاصم بن حميد، عن ابراهيم بن اءبى يحيى المزانى ، عن اءبى عبدالله عليه السلام قال : المبيت هو الذى كاتب عليه سلمان فاءفاءه الله على رسوله فهو فى صدقها
ترجمه :
در كافى آمده كه مبيت (1161) همانى است كه سلمان به رسول خدا صلى الله عليه و آله هديه كرد و خداوند آن را جزو اموال رسول خدا قرار داد و آن از صدقات حضرت فاطمه است .
388/5 - الكافى :(1162) 
محمد بن يحيى ، عن اءحمد بن محمد، عن اءبى الحسن الثانى عليه السلام قال : ساءلته عن الحيطان السبعة التى كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه و آله لفاطمة عليهاالسلام فقال : انما كانت وقفا فكان رسول الله صلى الله عليه و آله ياءخذ اليه منها ينفق على اءضيافه و التابعة تلزمه فيها، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد على و غيره اءنها وقف على فاطمة عليهاالسلام و هى : الدلال و العواف و الحسنى و الصافية و ما لام ابراهيم و المبيت و البرقة
ترجمه :
و در كتاب كافى از احمد بن محمد روايت شده كه گفت : از امام ابوالحسن ثانى درباره حوائط سبعه سؤ ال كردم كه آيا آنها ارث رسول خدا صلى الله عليه و آله براى فاطمه عليهاالسلام بوده است ؟
فرمود: آنها وقف بودند و رسول خدا صلى الله عليه و آله از محل درآمد آنها مخارج مهمانهاى خود را تاءمين مى كرد و هنگامى كه رحلت نمود عباس ‍ عموى پيامبر درباره آنها با حضرت فاطمه به خصومت پرداخت و حضرت على عليه السلام و سايرين شهادت دادند كه آنها وقف حضرت فاطمه عليهاالسلام بوده است و آنها عبارتند از:
دلال ، عواف ، حسنى ، صافيه ، مال ام ابراهيم ، مبيت و برقه .
ضمائم باب دهم 
ضميمه اول 
آيه مباهله 
آيه مباهله و اينكه بر اساس آن ، حضرت فاطمه عليهاالسلام محبوبترين اشخاص در نزد رسول خدا صلى الله عليه و آله و مقام ربوبى بوده است .
اين آيه يكى از بزرگترين فضائل را براى حضرت فاطمه عليهاالسلام كه همانا در اوج محبوبيت در نزد خداوند و پيامبرش مى باشد به اثبات مى رساند.
برخى از مصادر مربوط به آيه مباهله 
44 - صحيح مسلم ، ج 7 ص 120، از سعد بن ابى وقاص
45 - مسند احمد، ج 1 ص 185، از صعد
46 - تفسير طبرى ، ج 3 ص 192، از زيد بن على ، از پدرانش
47 - تفسير طبرى ، ج 3 ص 192، از قتاده ، ابن عباس ، عباء بن احمد لشكرى
48 - تفسير جصاص ، ج 2 ص 16
49 - مستدرك حاكم ، ج 3 ص 150
50 - معرفة علوم الحديث ، حاكم ، ص 50
51 - العمده ، ص 95
52 - دلائل النبوة ، ج 10 ص 297، از جابر و ابن عباس
53 - اسباب النزول واحدى ، ص 74، از حسن بن على عليهماالسلام
54 - مناقب ابن مغازلى ، ص 96، از جابر بن عبدالله
55 - معالم التنزيل ، ج 1 ص 302
56 - مصابيح السنة ، ج 2 ص 204
57 - تفسير كشاف ، ج 1 ص 193
58 - احكام القرآن : ابن عربى ، ج 1 ص 115
59 - تفسير فخر رازى ، ج 8 ص 85
60 - جامع الاصول ، ج 9 ص 470
61 - جامع الاصول ، ج 10 ص 100
62 - مطالب السؤ ول ، ص 7
63 - اسدالغابة ج 4 ص 25، از سعد بن وقاص
64 - تذكرة الخواص ، ص 17، از جابر بن عبدالله
65 - تفسير قرطبى ، ج 3 ص 104
66 - تفسير بيضاوى ، ج 2 ص 22
67 - ذخائرالعقبى ، ص 25، از ابوسعيد خدرى
68 - الرياض النضرة ، ج 2 ص 188، از ابوسعيد خدرى
69 - تفسير نسفى ، ج 1 ص 136
70 - تبصير الرحمن ، مهايى (ق 8 و 9 ه )
71 - مشكاة المصابيح ، ص 568 (ج 3 ص 254)
72 - تفسير نيشابورى ، ج 3 ص 206
73 - تفسير خازن ، (741 ه )، ج 2 ص 479
74 - البحر المحيط: ابوحيان توحيدى (754 ه )، ج 2 ص 479
75 - تفسير ابن كثير، ج 1 ص 370
76 - مناقب ابن مردويه ، به نقل تفسير فوق
77 - البداية و النهاية ، ج 5 ص 52، از حذيفه
78 - مشارق الازهار فى شرح مشارق الانوار، ج 2 ص 356 (ابن الملك 797 ه )
79 - اصابه ، ج 2 ص 503
80 - الفصول المهمة ، ص 108
81 - تفسير كاشفى (المواهب )، ج 1 ص 71
82 - معارج النبوة : ملا معين الدين كاشفى ، ج 1 ص 315
83 - الدر المنثور، ج 4 ص 38، به نقل از 14 صحابى
84 - مصنف ابن ابى شيبه ، به نقل سيوطى
85 - مسند سعيد بن منصور، به نقل سيوطى
86 - مسند عبد بن حميد، به نقل سيوطى
87 - سنن ترمذى ، ج 4 ص 82
88 - صحيح ابن منذر، به نقل سيوطى
89 - سنن بيهقى ، به نقل سيوطى
90 - الامامة و السياسة ، ص 115
91 - تفسير جلالين ، ج 1 ص 33
92 - صواعق المحرقه ، ص 119 و 72، از على عليه السلام
93 - تفسير ابوالسعود (982 ه )، ج 2 ص 143
94 - سيرة الحلبية ، ج 3 ص 35
95 - الاتحاف بحب الاشراف ، ص 5
96 - فتح القدير، ج 1 ص 316
97 - تفسير روح المعانى ، ج 3 ص 167
98 - تفسير طنطاوى ، ج 2 ص 120
99 - رشفة الصادى ، ص 35
100 - كفاية الخصام ، ص 388
101 - التاج الجامع للاصول ، ج 3 ص 329
102 - فرائدالسمطين ، و نيز در كفاية الخصام
103 - كتاب الشفاء: قاضى عياض ، ج 2 ص 41
104 - منهاج السنة : ابن تيميه ، ج 4 ص 34
105 - نزول القرآن : ابونعيم اصفهانى (405 ه ) / خطى ، از جابر
106 - المتقى فى سيرة المصطفى : شافعى ، ص 188
107 - المختار فى مناقب الاخيار، ص 3
108 - تفسير ابن كثير، ج 2 ص 236، از جابر
109 - لباب النقول ، سيوطى (911)، از جابر
110 - انتهاءالافهام : ابومحمد حسينى بصرى ، از على عليه السلام
111 - اغانى ، ج 10 ص 295، از على عليه السلام ، ابورافع ، ابن عباس ، الحصين ، زيد بن على ، حسين بن على عليهماالسلام ، امام باقر عليه السلام ، شريك ، شعبى و عده اى ديگر
112 - تاريخ ‌الاسلام ، ج 3 ص 194
113 - مرآة الجنان ، ج 1 ص 109
114 - فتوح البلدان : بلاذرى ، ص 75
115 - شرح المقاصد، ج 2 ص 219
116 - امتاع الاسماع ، ص 502
117 - شرح ابن ابى الحديد، ج 4 ص 108
118 - مواقف : جرجانى ، ج 2 ص 614
119 - شرح ديوان اميرالمؤ منين : ميبدى ، ص 184
120 - سير اعلام النبلاء، ج 3 ص 192
121 - مناقب خوارزمى ، ص 126
122 - ينابيع المودة ، ص 52
123 - شواهدالتنزيل ، ج 1 ص 124، از تعدادى روات احاديث
124 - زادالمسير: ابن جوزى ، ج 1 ص 399
125 - العقيدة الطحاوية ، ص 311
126 - محاضرات الادباء، ج 1 ص 345
127 - تفسير حبرى ، ص 6
128 - معترك الاقران : سيوطى ، ج 2 ص 52
129 - مناقب ابن مغازلى ، ص 115
130 - تاريخ ‌الخميس ، ج 2 ص 196
131 - نورالمشتعل ، ص 49
132 - مختصر تاريخ دمشق ، ج 17 ص 130
133 - غاية المرام : ابن بازلى ، (925 ه )، ص 211
134 - تحفة الاشراف : ابن زكى (747 ه ) ج 3 ص 291
135 - مراح لبيد: نووى ، ص 102
136 - حدائق : ابن جوزى ، ج 1 ص 396
137 - اختلاف : ابن قتيبه ، ص 43
برخى از مصادر و منابع شيعه 
1 - مجمع البيان ، ج 2 ص 451
2 - مجمع البيان ، ج 2 ص 452 و 453
3 - سعدالسعود، ص 91
4 - بحارالانوار، ج 21 ص 277
5 - بحارالانوار، ج 21 ص 278 و 279
6 - بحارالانوار، ج 21 ص 350
7 - بحارالانوار، ج 21 ص 279
8 - بحارالانوار، ج 43 ص 233
9 - بحارالانوار، ج 17 ص 89
10 - بحارالانوار، ج 21 ص 349
11 - بحارالانوار، ج 35، ص 227
12 - بحارالانوار، ج 35، ص 257
13 - بحارالانوار، ج 35، ص 261
14 - بحارالانوار، ج 37، ص 49
15 - بحارالانوار، ج 39، ص 316
16 - بحارالانوار، ج 48، ص 123
17 - بحارالانوار، ج 93، ص 241
و... .
ضميمه دوم 
آيه مودت  
اين آيه تصريح دارد بر اينكه محبت فاطمه عليهاالسلام و ذوى القربى در نزد رسول خدا صلى الله عليه و آله فوق حد تصور و درك است به گونه اى كه آن را مزد رسالت و رنجهاى دوران پيامبرى خويش قرار مى دهد و رسول خدا صلى الله عليه و آله در اين آيه به فرمان مقام الهى مى گويد: جز ابراز محبت و مودت نسبت به خاندان كوچكى كه از خود باقى مى گذارم ، اميد سپاس و تقدير ديگرى را از شما نمى دارم .
برخى از مصادر مربوط به آيه مودت  
تعداد قليلى از مصادر و منابع حديثى كه بر ضرورت و محبت فاطمه و ساير خاندان پيامبر تصريح كرده اند و پرهيز آن را خروج از فرمان خداوند و رسولش دانسته اند.
1 - صحيح بخارى ، ج 6 ص 29
2 - تفسير طبرى ، ج 25 ص 14 و 15
3 - مستدرك حاكم ، ج 3 ص 172
4 - تفسير كشاف ، ج 3 ص 402
5 - مقتل الحسين ، ج 1 ص 1 و 75
6 - جامع الاصول ، ج 2 ص 415
7 - تفسير فخر رازى ، ج 27 ص 166
8 - العمده ، ص 23، به نقل از مسند احمد، تفسير ثعلبى و ابوالديلم
9 - مطالب السؤ ول ، ص 8، به نقل از ثعلبى و واحدى در اسباب النزول
10 - تفسير بيضاوى (683 ه )، ج 4 ص 123
11 - ذخائرالعقبى (694 ه )، ص 25
12 - تفسير نسفى (701 ه )، ص 95
13 - فرائدالسمطين ، حموينى (723 ه )، به نقل كفاية الخصام
14 - كفاية الخصام ، ص 396
15 - البحر المحيط: ابوحيان (754 ه ) ج 7 ص 516
16 - تفسير ابن كثير (774 ه )، ج 4 ص 112، به چند طريق
17 - مجمع الزوائد، ج 9 ص 168، به چند طريق
18 - تفسير تبصير الرحمن : علاءالدين مهايى (835 ه )، ج 2 ص 247
19 - الكاف الشاف ، ص 145
20 - الفصول المهمة ، ص 11
21 - الدرالمنثور، ج 6 ص 7،
از ابن منذر نيشابورى (310 ه )
و ابن ابى حاتم رازى (327 ه )
و طبرانى (360 ه )
و ابن مردويه اصفهانى (352 ه )
و ابن جرير طبرى (310 ه )
و ابونعيم اصفهانى (430 ه )
و ديلمى ، ابن شيرويه (509 ه )
و مجاهد مخزومى (104 ه )
22 - الاكليل : سيوطى ، ص 190،
از صحيح مسلم (260 ه )
و ترمذى (276 ه )
و نسائى (303 ه )
و ابن ابى حاتم
و ابن الانبارى (328 ه ) فى المصاحف
و بيهقى (458 ه ) فى شعب الايمان
و بخارى (256 ه )
و ابن عدى جرجانى (364 ه )
و طبرانى (360 ه )
و ابن حبان بستى (354 ه )
و حاكم نيشابورى (405 ه )
و خطيب بغدادى (364 ه )
23 - احياءالميت ، ص 110
24 - حبيب السير: خواندمير (942 ه )، ص 11
25 - صواعق ، ص 101، به نقل از ابوالشيخ و بزاز بصرى (292 ه ) و احمد بن حنبل و غير او
26 - سراج المنير: خطيب شربيانى (977 ه )، ج 3 ص 463
27 - العلماء الدولة العثمانية ، البركوى (981 ه )، ص 402
28 - مناقب مرتضوى : كشفى ترمذى ، ص 49
29 - اتحاف الاشراف ، ص 5
30 - شرح المقاصد، ج 2 ص 219
31 - مواهب اللدنية : قسطلانى ، ج 7 ص 3 و 123
32 - تفسير نيشابورى ، ج 25 ص 31
33 - ينابيع المودة ، به نقل از: المعجم الكبير تاءليف طبرانى (360 ه )، تفسير ابن ابى حاتم ، فلك النجاة و تفسير وسيط واحدى (468 ه )
حلية الاولياء تاءليف ابونعيم اصفهانى (430 ه )
نظم دررالسمطين تاءليف زرندى حنفى (750 ه )
در صفحه هاى 192 و 206
34 - شواهدالتنزيل ، ج 1 ص 110، به اسناد متعدد
35 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 42 و 140
36 - نورالمشتعل ، ص 207
37 - عيون الاخبار فى مناقب الاخيار، ص 39
برخى از مصادر شيعه 
1 - بحارالانوار، ج 2 ص 173
2 - بحارالانوار، ج 23 ص 250
3 - بحارالانوار، ج 23 ص 257
4 - بحارالانوار، ج 24 ص 317
5 - بحارالانوار، ج 24 ص 41
6 - بحارالانوار، ج 24 ص 44
7 - بحارالانوار، ج 24 ص 84 و 85
8 - بحارالانوار، ج 26 ص 252
9 - بحارالانوار، ج 91 و 101 و 170 و 193
10 - بحارالانوار، ج 65 ص 101
11 - تاءويل الايات الظاهرة ، ج 2 ص 544 - 549
12 - تفسير على بن ابراهيم قمى ، ج 2 ص 278
13 - برهان ، ج 4 ص 120 ح 1، از كافى
14 - برهان ، ج 4 ص 121 ح 2، از كافى
15 - برهان ، ج 4 ص 122 ح 3، از قرب الاسناد
16 - برهان ، ج 4 ص 122 ح 4، از آن
17 - برهان ، ج 4 ص 122 ح 7، از بصائرالدرجات سعد بن عبدالله
18 - برهان ، ج 4 ص 122 ح 9، از عيون الاخبار و ساير كتابهاى او
19 - برهان ، ج 4 ص 123 ح 13، از محاسن
20 - برهان ، ج 4 ص 124 ح 14، از قرب الاسناد
21 - برهان ، ج 4 ص 124 ح ذيل ح 14، از اختصاص
22 - برهان ، ج 4 ص 125 شماره 16، از امالى شيخ طوسى
23 - برهان ، ج 4 ص 125 شماره 17، از مجمع البيان
24 - برهان ، ج 4 ص 125 شماره هاى 18 - 22، از مجمع البيان
25 - تفسير برهان ، ج 14 ص 125 - 126، از:
- مسند احمد بن حنبل (240 ه )
- صحيح بخارى (256 ه )
- تفسير ثعالبى نيشابورى (429 ه )
- صحيح مسلم (261 ه )
- تفسير ثعلبى (427 ه )
- از مقاتل بن سليمان بلخى (150 ه )
- از كعبى نسابه (146 ه )
- از ابوالفرج اصفهانى در مقاتل الطالبيين - كه سيدهاشم بحرانى او را سنى مى داند
26 - مجمع البيان ، ج 9 ص 28 و 29
27 - بحارالانوار، ج 23 ص 230 و 231 و 252
28 - بحارالانوار، ج 2 ص 160
29 - بصائرالدرجات كبرى ، ص 491
30 - مختصر البصائر، ص 72
31 - كافى ، ج 1 ص 391
32 - كافى ، ج 8 ص 379
33 - بحارالانوار، ج 23 ص 100
34 - بحارالانوار، ج 23 ص 171
35 - بحارالانوار، ج 23 ص 228
36 - بحارالانوار، ج 23 ص 230 و 231
37 - بحارالانوار، ج 23 ص 232
38 - بحارالانوار، ج 23 ص 236
39 - بحارالانوار، ج 23 ص 237
40 - بحارالانوار، ج 23 ص 238
41 - بحارالانوار، ج 23 ص 239 و 240
42 - بحارالانوار، ج 23 ص 241
43 - بحارالانوار، ج 23 ص 242
44 - بحارالانوار، ج 23 ص 244
45 - بحارالانوار، ج 23 ص 246
46 - بحارالانوار، ج 23 ص 247 و 248
47 - بحارالانوار، ج 23 ص 248
48 - بحارالانوار، ج 23 ص 249
49 - بحارالانوار، ج 23 ص 250 و 251
50 - بحارالانوار، ج 23 ص 251
51 - بحارالانوار، ج 23 ص 252
52 - بحارالانوار، ج 23 ص 228
53 - بحارالانوار، ج 25 ص 225
54 - بحارالانوار، ج 25 ص 226
55 - بحارالانوار، ج 25 ص 227
56 - بحارالانوار، ج 25 ص 228
57 - بحارالانوار، ج 25 230
58 - بحارالانوار، ج 36 ص 117
59 - بحارالانوار، ج 36 ص 119
60 - بحارالانوار، ج 36 ص 121
61 - بحارالانوار، ج 36 ص 166
62 - بحارالانوار، ج 36 ص 179
63 - بحارالانوار، ج 36 ص 180
64 - بحارالانوار، ج 37 ص 65
65 - بحارالانوار، ج 37 ص 100
66 - بحارالانوار، ج 43 ص 290
67 - بحارالانوار ج 43 ص 362
و... .
ضميمه سوم 
در بيان تعداد قليلى از مصادر حديث كساء و شاءن نزول آيه تطهير، كه اثبات عصمت پنج تن آل كساء را مى نمايد.
نويسنده و محقق اين اثر به كمك اين آيه عصمت حضرت فاطمه عليهاالسلام را در رساله اى مستقل به نام عصمت حضرت فاطمه عليهاالسلام در آيه تطهير و حديث كساء از بيش از يك هزار و سيصد عنوان كتاب اثبات نموده است ولى با برخورد به كتابهاى فراوانى كه در اين زمينه نوشته شده از انتشار آن خوددارى كرده است .
فهرست  
مصادر روايت اميرالمؤ منين على بن ابى طالب عليه السلام از حديث كساء
مصادر روايت انس بن مالك
مصادر روايت عايشه
مصادر روايت ام سلمه
مصادر روايت ابوسعيد خدرى
مصادر روايت واثلة بن الاصقع
مصادر روايت ابن عباس
مصادر روايت ابوالحمراء
مصادر روايت عمر بن ابى سلمه
مصادر روايت عامر بن سعد
مصادر روايت سعد بن مالك
كتابهايى كه حديث كساء را به صورت مرسل روايت كرده اند
برخى مصادر ديگر شاءن نزول آيه تطهير و حديث كساء
حديث كساء در برخى از كتابهاى شيعه
مصادر روايت اميرالمؤ منين على بن ابى طالب عليه السلام 
1 - عمدة الاخبار، ص 87، به نقل از مسلم بن ابى مريم و غير او، و به نقل ابن زباله از مسلم و غير او
2 - سمهودى در خلاصة وفاء الوفاء، ص 213 / خطى
3 - ينابيع المودة ، ص 174 به نقل از زيد بن على ، از على بن الحسين ، از جدش على عليهم السلام
4 - مودة القربى ، ص 174 به نقل از زيد بن على ، از على بن الحسين ، از جدش على عليهم السلام
5 - وفاء الوفاء، ج 1 ص 231، از ابن نجار، از على عليه السلام
6 - تحقيق النضرة ، ص 75، به نقل از وى ، از على عليه السلام
7 - مواهب العلية ، به نقل از تيسير الوصول
8 - تيسير الوصول ، به نقل مواهب العلية از آن .
مصادر روايت انس بن مالك  
1 - مسند عبد بن حميد (249 ه )، ص 161، مسندا
2 - كامل ابن عدى (365 ه )، ج 5 ص 1842، مسندا
3 - تفسير طبرى ، ج 5 ص 22، مسندا به نقل از صحيح ترمذى
4 - اللوامع فى الجمع بين الصحاح و الجوامع : سبط ابن جوزى (654 ه )، ص 101 / خطى
5 - تفسير آية المودة : خفافى ، ص 33 / خطى ، مسندا از عبد بن حميد
6 - تهذيب الكمال : ابن زكى (742 ه )، ج 22 ص 744، مسندا
7 - المتفق و المفترق : خطيب بغدادى (463 ه )، ج 10 ص 151، مسندا
8 - فضائل فاطمة الزهراء: ابن شاهين ، ص 9 و 39، مسندا
9 - سنن ترمذى ، ج 4 ص 164، مسندا
10 - كنزالعمال ، ج 16، به نقل از مسند احمد
11 - مرقاة المفاتيح ، ج 11 ص 371، به نقل از مسند احمد
12 - مسند احمد، ج 3 ص 259، مسندا
13 - شفاءالغرام : فاسى (832 ه )، ج 2 ص 359
14 - اسدالغابة ، ج 5 ص 521، مسندا
15 - تاريخ ‌الاسلام : ذهبى (748 ه )، ج 2 ص 97
16 - اربعين قارى ، ص 62
17 - منتخب كنزالعمال ، ج 5 ص 96
18 - تفسير ابن كثير، ج 8 ص 205
19 - البداية و النهاية ، ج 8 ص 205
20 - تيسير الوصول ، ص 160
21 - ينابيع المودة ، ص 108 و 193 و 260، به نقل از مسند احمد و مصنف ابن ابى شيبه
22 - شرف المؤ بد، ص 706
23 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 18 و 20 و 21 و 22
24 - مستدرك حاكم ، ج 3 ص 172
25 - المعجم الكبير، ج 3 ص 56
26 - انساب الاشراف ، ج 2 ص 104
27 - مصنف ابن ابى شيبه ، ج 6 ص 181
28 - جمع الجوامع ، ج 2 ص 272
29 - سير اعلام النبلاء، ج 2 ص 134
30 - تفسير طبرى ، ج 22 ص 6
31 - معرفة ما يجب لال البيت ، مقريزى (845 ه )، ص 20
32 - كشف الغمة ، ج 1 ص 45
33 - جامع الاصول ، ج 1 ص 101
34 - مسند طياليسى (240 ه )، ج 8 ص 274
35 - مشارق الانوار، ص 113
مصادر روايت عايشه 
1 - صحيح مسلم ، ج 7 ص 130
2 - تفسير طبرى ، ج 22 ص 6
3 - الجمامع الصحيح ، ج 13 ص 248
4 - تاريخ مدينة دمشق ، ج 2 ص 164
5 - حدائق : ابن جوزى ، ج 1 ص 396
6 - الجمع بين الصحيحين : حميدى ، ج 4 ص 114
7 - المحاسن و المساوى ، ص 297
8 - معالم التنزيل ، ج 5 ص 213
9 - البداية و النهاية ، ج 5 ص 213
10 - ذخائرالعقبى ، ص 24
11 - مصابيح السنة ، ج 2 ص 204
12 - تفسير كشاف ، ج 1 ص 193
13 - جامع الاصول ، ج 1 ص 101
14 - مصنف ابن ابى شيبه ، ج 12 ص 72 ح 1251
15 - المستدرك على الصحيحين ، ج 4 ص 1883 ح 2424
16 - تفسير ابن كثير، ج 3 ص 493
17 - استجلاب ارتقاءالغرف : سخاوى (902 ه )، ص 26
18 - مختصر تاريخ دمشق : ابن مكرم ، ج 17 ص 147
19 - تفسير آية المودة : شيخ شهاب الدين (1069 ه )، ص 31
20 - معرفة ما يجب لال البيت : مقريزى (845 ه )، ص 20
21 - حدائق : ابن جوزى (597 ه )، ج 1 ص 396
22 - الجمع بين الصحيحين : ابن ابى نصر حميدى اندلسى (488 ه )، ج 4 ص 114
23 - ذخائرالعقبى ، ص 24
24 - نظم دررالسمطين ، ص 133
25 - مشكاة المصابيح : خطيب تبريزى ، ص 568
26 - تفسير خازن ، ج 5 ص 213
27 - المنتقى من منهاج الاعتدال ، ص 168 (ذهبى )
28 - منهاج السنة : ابن تيميه ، ج 3 ص 4 / 20
29 - تفسير نيشابورى ، ج 3 ص 206 (حاشية جامع البيان )
30 - سنن بيهقى ، ج 2 ص 149
31 - تفسير طبرى ، 22 / 6
32 - البداية و النهاية ، 8 / 34
33 - تفسير بغوى ، 5 / 213
34 - المحاسن و المساوى : بيهقى ص 297
35 - تفسير ثعلبى / خطى
36 - فرائد السمطين
37 - شرح ديوان اميرالمؤ منين : ميبدى يزدى ص 185 / خ
38 - صواعق المحرقة ، ص 227
39 - جمع الوسائل : ملاعلى هروى ، ج 1 ص 147
40 - نفحات اللاهوت ، ص 52
41 - جامع الاصول : جزرى (606 ه )، ح 1 ص 101
42 - العمده ، ص 16
43 - كفاية الطالب ، ص 232 (13)
مصادر روايت ام سلمه 
1 - تفسير حبرى ، ص 297 به 4 سند
2 - تفسير طبرى ، ج 22 ص 6 و 7 و 8 به پنج سند
3 - الجامع الصحيح ، ج 5 ص 699 ح 3871
4 - السنن الكبرى ، ج 2 ص 150 و 152
5 - مسند احمد، ج 4 ص 170
6 - تاريخ بغداد، ج 9 ص 126
7 - تفسير ثعلبى ، ج 3 ص 228 (ثعالبى )
8 - عيون الاخبار فى مناقب الاخيار، ص 43
9 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 86 ح 862 و 97: 722
10 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 65 ح 726 و 82 شماره 702
11 - معجم الشيوخ ، ص 132 ح 85
12 - اخلاق النبى ، ص 116
13 - الكامل : ابن عدى ، ج 3 ص 1107 و ج 5 ص 1917 و 1963
14 - المعجم الصغير، 1 / 65
15 - تبصرة المبتدى ، ص 200 / خ ابن جوزى (597 ه )
16 - التاريخ ‌الكبير، 1 / 110: بخارى (356 ه ) ج 1 ص 110
17 - مسند احمد، 6 / 298 و 304
18 - اخبار اصبهان ، 1 / 108
19 - اخبار اصبهان ، 2 / 253
20 - اسباب النزول : واحدى ، ص 267
21 - مناقب ابن سليمان ، 2 / 161: 638
22 - تاريخ حلب ، ص 39: 54
23 - معجم الشيوخ : ابن الاعرابى ، 2 / 7
24 - نورالمشتعل ، ص 175: 46 و ص 178 و 179 به سند
25 - مشكل الاثار، 1 / 332
26 - كتاب اكنى : دولابى ، 2 / 121 به سه سند
27 - الاوائل : ابن مخلد، ص 54
28 - تفسير جصاص (احكام القرآن ) (370 ه )، ج 3 ص 433
29 - تاريخ جرجان ، ص 46
30 - تفسير فخر رازى ، 2 / 700
31 - جامع الاصول ، 1 / 101
32 - مطالب السؤ ول ، ص 8
33 - تفسير قرطبى ، 14 / 182
34 - تفسير بيضاوى ، ص 378
35 - تفسير ابن كثير، 3 / 483
36 - كشف الغمة ، 1 / 46
37 - شرح الاخبار، 2 / 491: 872
38 - امالى صدوق ، ص 381
39 - خصال ، 2 / 403: 113
40 - تفسير فرات ، ص 334: 454
41 - ترجمة الامام الحسين عليه السلام : ابن عساكر، ص 98 شماره 98 و ص 87 شماره 83
42 - عيون الاخبار فى مناقب الاخيار، م 13 ص 41 و 42 و 43 به چهار سند
43 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 87 شماره هاى 710 - 712
44 - شواهدالتنزيل ، ج 2 ص 88 و 89 شماره هاى 713 - 717
45 - وسيلة المآل ، ص 73
46 - مناقب ابن مغازلى ، ص 110 / خ
47 - الفصول المهمة ص 23
48 - المعجم الكبير، 3 / 52: 2662
49 - الدرالمنثور، ج 5 ص 198 و 199
50 - مناقب ابن مردويه ، به نقل الدرالمنثور
51 - تاءويل الايات ، 2 / 459: 24
52 - برهان ، 3 / 313: 17
53 - فضائل الصحابة : احمد بن حنبل
54 - حدائق : ابن جوزى (597 ه ) ج 1 ص 396، 194
55 - المعجم الكبير، طبرانى (360 ه )، ح 23 ص 249 و 327 و ص 333 و 336 و 357 و 334 و 281
56 - تاريخ دمشق : ابن عساكر (571 ه ) ج 2 ص 460 و 4 ص 204
57 - تهذيب الكمال : ابن زكى مزى (742 ه ) ج 6 ص 229، ج 2 ص 81
58 - ذخائرالعقبى ، ص 23
59 - اسدالغابة ، ج 4 ص 29
60 - المنتفى من منهاج الاعتدال : ذهبى ، ص 168
61 - رشفة الصادى : حضرمى ، ص 14
62 - اصابه ، ج 4 ص 366
63 - جلاءالعينين : سيد نعمان خيرالدين ابن آلوسى ، ص 39
64 - موضح اوهام الجمع و التفريق : خطيب بغدادى ج 2 ص 281
65 - تحفة الاشراف بمعرفة الاطراف : ابن زكى (742 ه ) ج 8 ص 130
66 - البداية و النهاية : ابن كثير، ج 7 ص 338
67 - سير اعلام النبلاء 3 / 190، 5 و 168، 2 / 89
68 - التبيان : خضر بن عبدالرحمن ازدى ، ص 125 / خ
69 - البيان و التعريف : ابن حمزة الحسينى ، 1 / 150 و 149
70 - المواهب اللدنية : قسطلانى 7 / 4
71 - سنن بيهقى : 2 / 150
72 - تاريخ ذهبى : ج 2 ص 6
73 - الرياض النضرة ، 2 / 188
74 - مفهمات الاقران فى مبهات القرآن : سيوطى ص 32
75 - نفحات اللاهوت ، ص 53 و 59
76 - تيسيرالوصول : ابن ديبع ، ص 160
77 - المواهب العلية : ملاحسين كاشفى . خ
78 - تهذيب التهذيب ، 2 / 297
79 - القول الفصول : حضرمى 2 / 164، 165 و 174 و 177 و 183 و 184 و 187 و 192 و 193 و 194 و 195 و 197
80 - الاوائل : ابن فحله شيبانى (287 ه ) ص 54
81 - مغرفة ما يجب لال البيت : مقريزى ، ص 20 و 26 و 33
82 - الاشراف على فضل الاشراف : سمهودى ، ص 7
83 - تفسير آية المودة : شيخ شهاب الدين حنفى (1069 ه ) ص 11 و 31 و 32
84 - نظم دررالسمطين ، ص 238
85 - مستدرك حاكم ، ج 3 ص 146
86 - مستدرك حاكم ، ج 2 ص 416
87 - مستدرك حاكم ، ج 2 ص 150
88 - جامع الاصول ، ج 1 ص 101 (ابن اثير جزرى : 606 ه )
89 - العمده ، ص 16
90 - ذخائرالعقبى ، ص 21
91 - المدارك ، نسفى (701 ه ) معروف به تفسير نسفى در حاشيه تفسير خازن ، ج 3 ص 48 و 95
92 - تفسير خازن (741 ه )، ج 3 ص 366
93 - تفسير خازن (741 ه )، ج 4 ص 955
مصادر روايت ابوسعيد خدرى
1 - الكامل : ابن عدى ، ج 7 ص 2588، ج 6 / 2087 و 5 / 1921
2 - مناقب ابن مغازلى ، ص 304 ح 349
3 - بغية الطلب ، ص 4 ح 58 (ابن العديم )
4 - استيعاب ، 2 / 460
5 - تاريخ بغداد، 10 / 278، 5396
6 - طبقات المحدثين ، ابن الشيخ ، ص 149
7 - المتفق و المفترق ، 10 / 62 و ص 3
8 - صواعق المحرقه ، ص 227
9 - تفسير ابن كثير، 3 / 483
10 - شرح الاخبار، 2 / 515: 911
11 - تاريخ دمشق ، ج 1 ص 250
12 - الكامل فى الرجال ، ج 5 ص 1921
13 - الكامل فى الرجال ، ج 6 ص 2087
14 - الكامل فى الرجال ، ج 7 ص 2588
15 - استجلاب ارتقاء الغرف : سخاوى (902 ه )، ص 26
16 - معرفة ما يجب لال البيت : مقريزى (845 ه )، ص 20
17 - تفسير آية المودة : شيخ شهاب الدين حنفى (1069 ه ) ص 31
18 - مختصر تاريخ دمشق : ابن مكرم (710 ه )، ج 7 ص 5
19 - النور المشتعل ، ابونعيم اصفهانى ، ص 180 و 181
20 - تفسير ثعلبى / خطى
21 - المعجم الكبير 3 / 56: 2673
22 - مجمع الزوائد، ج 7 ص 91
23 - مجمع الزوائد، ج 9 ص 167 و 169
24 - نظم دررالسمطين ، ص 238
25 - صواعق المحرقه : ابن حجر هيتمى
26 - تاريخ دمشق ، ج 4 ص 204
27 - تفسير حبرى ، ص 23 / خ
28 - اسباب النزول واحدى ، ص 266 و 267 (465 ه )
29 - المواهب اللدنية : قسطلانى ، ج 7 ص 4
30 - تاريخ ‌الاسلام ذهبى ، ج 3 ص 6
31 - مناقب خوارزمى ، ص 34
32 - مودة القربى : سيدعلى همدانى علوى حسينى (782 ه )، ص 28
33 - الوسيط واحدى / خطى
34 - طبقات المحدثين : ابن الشيخ ، ص 149
35 - المعجم الصغير، 1 / 134
36 - ترجمة الامام الحسين عليه السلام : ابن عساكر، ص 75 (109 شماره 109)
37 - الاشراف على فضل الاشراف ، ص 6
38 - شواهدالتنزيل ، 2 / 39: 659 - 664
39 - ترجمة الامام الحسن ، شماره 124
40 - مناقب صنعانى 1 / 148: 83
41 - الحكم القرآن : جصاص (370 ه ) ج 3 ص 443
42 - مستدرك حاكم (405 ه )، ج 2 ص 416
43 - العمده ، ص 16
44 - كفاية الطالب ، ص 232
45 - ذخائرالعقبى ، ص 24
46 - تفسير ابن كثير، ج 3 ص 483

next page

fehrest page

back page